كيف يمكننا مواجهة الموت؟ يتعين آلا نخاف إذا كان الله معنا ( مزمور 23: 4 ) يقول:" يرد نفسي.يهديني الى سبل البر من اجل اسمه. 4 أيضا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا لانك أنت معي.".
ماذا يشبه الموت؟ (1 تسالونيكي 4: 13) يقول:" ثم لا أتريد أن تجهلوا أيها الاخوة من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم". ومن يوحنا 11: 11-14 حيث يقول أيضاً:" قال هذا وبعد ذلك قال لهم.لعازر حبيبنا قد نام.لكني اذهب لأوقظه. فقال تلاميذه يا سيد إن كان قد نام فهو يشفى. وكان يسوع يقول عن موته.وهم ظنوا انه يقول عن رقاد النوم. فقال لهم يسوع حينئذ علانية لعازر مات."
أين قال النبي دانيال أن الأموات راقدون؟ (دانيال 12: 2) يقول:" وكثيرون من الراقدين في تراب الأرض يستيقظون ".
هل الأموات يعلمون شيئاً؟ ( جامعة 9: 5-6 ) يقول:" لان الأحياء يعلمون انهم يموتون.أما الموتى فلا يعلمون شيئا وليس لهم اجر بعد لان ذكرهم نسي. ومحبتهم وبغضتهم وحسدهم هلكت منذ زمان ولا نصيب لهم الى الابد في كل ما عمل تحت الشمس"."كل ما تجده يدك لتفعله فافعله بقوتك لانه ليس من عمل ولا اختراع ولا معرفة ولا حكمة في الهاوية التي أنت ذاهب إليها".
ولكن الموت ليس هو النهايـة ( أشعياء 26: 19) يقول:" تحيا أمواتك تقوم الجثث.استيقظوا ترنموا يا سكان التراب.لان طلك طل أعشاب والأرض تسقط الأخيلة". (أو: " تحيا موتاك وتقوم أشلاؤهم, فاستفيقوا ورنموا يا سكان التراب! نداك ندى النور يا ربّ سقط على أرض الأشباح").
ماذا وعد يسوع الموتى؟ ( هوشع 13: 14) يقول:" من يد الهاوية افديهم من الموت أخلصهم.أين اوباؤك ( أو: " دمارك")يا موت أين شوكتك يا هاوية.
تأتي قوة القيامة من المسيح (1 كورنثوس 15: 21-22) يقول:" 21 فانه إذ الموت بإنسان بإنسان أيضا قيامة الأموات.22 لانه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع."
لماذا أعطى الله ابنه الى العالـم؟ ( أو: بذله من أجل العالم). (يوحنا 3: 16) يقول:" لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية."
سيقوم كلّ من الأبرار والأشرار(يوحنا 5: 28-29) يقول:" لا تتعجبوا من هذا.فانه تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته.فيخرج الذين فعلوا الصالحات الى قيامة الحياة والذين عملوا السيّآت الى قيامة الدينونة.".
الأبرار يقومون عند مجيء يسوع ثانية الى الأرض. (1 تسالونيكي : 16-17) يقول:" فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب إننا نحن الأحياء الباقين الى مجيء الرب لا نسبق الراقدين.لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولا.17 ثم نحن الإحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء.وهكذا نكون كل حين مع الرب.".
ماذا سيكون حالنا بعد القيامـة؟ (فيلبي 3: 20-21) يقول:" فان سيرتنا نحن (أو وطننـا) هي في السموات التي منها أيضا ننتظر مخلّصا هو الرب يسوع المسيح الذي سيغيّر شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده بحسب عمل استطاعته أن يخضع لنفسه كل شيء".
كم سيعيش الأبرار الذين سيقومون؟ (لوقا 20: 36) يقول :" إذ لا يستطيعون أن يموتوا ايضا لانهم مثل الملائكة وهم أبناء الله إذ هم أبناء القيامة.".
كم سينتظر الأشرار بعد القيامة الأولى حتى يقوموا هم أيضاً؟ ( رؤيا 20 : 4-5) يقول:" فعاشوا وملكوا مع المسيح ألف سنة.5 واما بقية الأموات فلم تعش حتى تتم الآلف السنة".
ما هو مصير الأشرار؟ (رؤيا 20: 9) يقول:" فنزلت نار من عند الله من السماء واكلتهم.".
من هم هؤلاء الأشرار؟ ( رؤيا 21: 8) يقول:" واما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار كبريت الذي هو الموت الثاني"