فترة المراهقة أو الشباب هي أفضل وقت لتطوير علاقة مع الله. ففي جامعة 12: 1 يقول الوحي:" فاذكر خالقك في أيام شبابك قبل أن تأتي أيام الشر أو تجيء السنون إذ تقول ليس لي فيها سرور.".
يهم الله الرغبة أكثر من العمر . ففي 1 صموئيل 2: 18 يقول الوحي:" وكان صموئيل يخدم أمام الرب وهو صبي متمنطق بافود ( ثوب الكهنة واللاويين أثناء الخدمة) من كتان.".
ماذا يتوقع الله من الأولاد؟ ففي كولوسي 3: 20 يقول الوحي :" أيها الأولاد أطيعوا والديكم في كل شيء لان هذا مرضي في الرب ".
تطالب إحدى وصايا الله الأولاد باحترام وطاعة والديهـم . ففي خروج 20 : 12 يقول الوحي:" اكرم أباك وأمك لكي تطول أيامك على الأرض التي يعطيك الرب إلهك. ".
كم من الوقت يتعين على الأولاد احترام والديهم؟ ففي أمثال 23: 22 يقول الوحي :" اسمع لأبيك الذي ولدك ولا تحتقر أمك إذا شاخت. ". التأديب الحازم هو تعبير عن الحب الأبوي. ففي أمثال 13: 24 يقول الوحي :" . من يمنع عصاه يمقت ابنه ومن احبه يطلب له التأديب. ".
يمكن أن تكون الشيبة نماذج صالحة كالمسيح نفسه. ففي 1 تيموثاوس 4: 12 يقول الوحي:" لا يستهن أحد بحداثتك بل كن قدوة للمؤمنين في الكلام في التصرف في المحبة في الروح في الإيمان في الطهارة.".
يتعين على الأبناء أن يتعلموا أن والديهم . ففي أمثال 1: 8 يقول الوحي:" اسمع يا ابني تأديب ابيك ولا ترفض شريعة امك.".
الحياة الطائشــة تجلب العار على الوالدين . ففي أمثال 28 : 7 يقول الوحي:" الحافظ الشريعة هو ابن فهيم وصاحب المسرفين يخجل أباه. ".
من الخطأ استغلال محبة الولدين . ففي أمثال 28 : 24 يقول الوحي السالب أباه أو أمه وهو يقول لا بأس فهو رفيق لرجل مخرب."( أو كأنه أخذ مالاً حراماً). على الأبنـاء أن يحسنوا اختيار أصدقائهـم . ففي 2 تيموثاوس 2 : 22 يقول الوحي:"أما الشهوات الشبابية فاهرب منها واتبع البر والإيمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي.".