يتعين على الموظفين والعاملين أن يمارسوا مهامهم باعتبار أن الله هو المشرف المباشر عليهم (أفسس 6: 7-8) يقول: خادمين بنيّة صالحة كما للرب ليس للناس. عالمين أن مهما عمل كل واحد من الخير فذلك يناله من الرب عبدا كان أم حرا."
يتعين أن يكون الموظفون جديرين بالثقة (أمثال 25: 3) يقول:" كبرد الثلج في يوم حصاد الرسول الأمين لمرسليه لانه يرد نفس سادته. ".
ينبغي أن يُعرف المسيحي انه من الذين يحققوندائماً الأفضل ( تيطس 2: 9-10) يقول:" والعبيد أن يخضعوا لسادتهم ويرضوهم في كل شيء غير مناقضين. غير مختلسين بل مقدمين كل أمانة صالحة لكي يزيّنوا تعليم مخلّصنا الله في كل شيء.".
هل موقف الانسان له أهمية في أداء الوظيفة؟ ( كولوسي 3: 23) يقول:" "ومهما فعلتم فاعملوا من القلب كما للرب ليس للناس ".
استغلال الموظف من قبل المؤسسة هل يتخطى ملاحظة الله ؟ )يعقوب 5: 4) يقول:" هوذا أجرة الفعلة الذين حصدوا حقولكم المبخوسة منكم تصرخ وصياح الحصادين قد دخل الى أذني رب الجنود.
الرجل الذي لا يكسب لاعالة بيته هو وعديم الإيمان ســــيان (1 تيموثاوس 5: 8) يقول:" وان كان أحد لا يعتني بخاصته ولا سيما أهل بيته فقد أنكر الإيمان وهو شر من غير المؤمن.".