الهرب من التجربة خير من الدوران حولها لاكتشاف طبيعتها. ففي 2 تيموثاوس 2: 22 يقول الوحي:" أما الشهوات الشبابية فاهرب منها واتبع البر والإيمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي.".