في البدء وثق الله بالجنس البشري للحفاظ والعناية بالعالم الذي أبدعه جميلا متناسقاً ( تكوين 2: 15) يقول:" وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها.".
واليوم يتوقع الله أن نكون جديرين بالثقـة, في الوكالة التي وضعت بين أيدينـا للحفاظ على مورد الأرض (1 كورنثوس 4: 2) يقول:" ثم يسأل في الوكلاء لكي يوجد الانسان أمينا.".
والله يحذر الناس اليوم انهم إذا ما أتلفوا الأرض سيلاقون المصير ذاته (رؤيا 11: 18) يقول: "وغضبت الأمم فأتى غضبك وزمان الأموات ليدانوا ولتعطى الأجرة لعبيدك الأنبياء والقديسين والخائفين اسمك الصغار والكبار وليهلك الذين كانوا يهلكون الأرض..